معان كثيرة بحملها عماد يوحنا للمسيح في نهر الاردن، لا يمكن تعدادها ولا يمكن التقليل من اهميتها.
كان نجم يوحنا يسطع، وكان مهما جدا لدى الناس، انما مع وصول المسيح اختار يوحنا القيام بمهمته كاملة، وكشف هوية المسيح الحقيقية مع كل ما يعنيه ذلك من كسوف لنجمه. انفتاح ابواب السماء في تلك اللحظة شكّل رسالة للجميع بمدى اهمية يوحنا وبمدى اهمية المشروع الخلاصي الذي تجسد المسيح من اجله.
تسلم المسيح المهمة من يوحنا فأصبح يعمّد بالروح القدس فاكتسبت المعمودية معناها الحقيقي الدائم.
إنها ذخيرتنا في معترك هذه الحياة، فلنقدرها ولننعم ببركاتها.
كانت هذه تفاصيل خبر الدنح لهذا اليوم نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكاملة ولمتابعة جميع أخبارنا يمكنك الإشتراك في نظام التنبيهات او في احد أنظمتنا المختلفة لتزويدك بكل ما هو جديد.
كما تَجْدَرُ الأشاراة بأن الخبر الأصلي قد تم نشرة ومتواجد على النشرة (لبنان) وقد قام فريق التحرير في الخليج 365 بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر من مصدره الاساسي.
"